اخوانى هل اصبحنا لا نجيد الا الدعاء والكلا م فى الفضائيات متى نكون عثمانيين
هالنى ماحدث لاسطول الحريه وذلك ليس لما قامت به القوات الاسرائيلية من الاعتداء على الاسطول ولكن لما احدثه من انقلاب عالمى فى قضية الحصار على غزة
فهناك من الرواد المشايخ امثال الشيخ رائد صلاح وايضا امثال بعض العلماء الذين كانوا على الاسطول الذين يطبقون مايقولون فاين مشايخ قنوات الحكمة والرحمة والناس امثال ابو اسحاق ويعقوب ومحمد حسان لم نجد لهم اثر لقد ذابوا ولايملكون الا الدعاء والذين يلتف حولهم جمع غفير من الكسالى والمتواكلين لم نرى واحد منهم للاسف عمل عملا واحدا على الارض لصالح المسلمين سوى ان علمهم التواكل والجلوس والدعاء صحيح ان الدعاء مخ العباده ولكن لايستجيب الله للكسالى والمتواكلين اعمل وتوكل وادعو واضح ايها السادة ان هؤلاء لايجيدون الا الكلام والكلام فقط للاسف على الارض لا شىء ورغم انهم فيهم حافظ الحديث والقران ويقولون انهم هم السلف وللاسف لاعلاقة لهم بالسلف وليس لهم اسوة حسنه رغم انهم يقولون ان اسوتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة والسلف وفى الحقيقة لاعلاقة لهم ابدا برسولهم او الصحابه او السلف الصالح الم يتخذوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة فى غزوة الخندق فكر الرسول صلى الله عليه وسلم ودبروا وفعلوا تركوا ابنائهم واسرهم فى برد المدينة القارس وذهبوا وحفروا الخندق فى ارض صخرية صعبة وبعد ذلك استمروا فى الدعاء فاستجاب الله لهم اما هؤلاء فلنا الله على الصبر عليهم مدعى العلم
ارجوكم الرد لان الموضوع جد خطير