سعيد عبيد
سعيد عبيد
سعيد عبيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةبوابة سعيد*المنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالإثنين 16 أبريل 2012, 7:23 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



ذهبتُ فى اليومين التاليين إلى الميدان أستيقظ فى الصباح وآخذ بعض الماء والطعام
وأشدّ الرحال حتى هناك وأظل مع المتظاهرين حتى الرابعة بعد الظهر


قضيت الثلاثة عشر يوما التالية بين مصر الجديدة والتحرير. صمّم اللواء القطان أن أظل بعيدا عن القصر -خلال هذه الفترة-

التى لم نكن نعرف إلى متى ستستمر. حصل لى على إجازة مفتوحة بذريعة العناية بأمور العائلة بعد وفاة أمى،

وطبعا لم يكن أحد فى الرئاسة ليهتمّ فى ذلك الوقت بمن جاء ومن غاب. قصصت على ندا ما رأيته فى الميدان،

واستقبلَت ما قلتُه باهتمام لكن دون حماس. سألَت بعض الأسئلة عن الإخوان المسلمين

وما إن كنتُ لاحظت وجودا ملموسا لهم فى الميدان، وكيف يأكل المتظاهرون ومن أين يأتون بالمال.

هذا النوع من الأسئلة المرتابة، لكن دون اتهام محدَّد. دعوتها للمجىء معى فى اليوم التالى فاستبعدَت الفكرة،

مفضِّلة البقاء فى المنزل للعناية بك، ولأن المنطقة كانت تحت حراسة شديدة

ولم تُرِد المخاطرة بالخروج منها وتعريضك أو تعريض نفسها لأى من المخاطر التى تسمع عنها فى وسائل الإعلام.


ذهبتُ فى اليومين التاليين إلى الميدان، أستيقظ فى الصباح وآخذ بعض الماء والطعام وأشدّ الرحال حتى هناك،

وأظل مع المتظاهرين حتى الرابعة بعد الظهر، موعد حظر التجوُّل، فأعود إلى البيت.

لم يكن أحد يحاول فرض حظر التجوُّل، واستمرت السيارات والناس فى التجوال بعد هذا الوقت،

لكن أمك كانت قلقة لدرجة لا تسمح لى بالبقاء خارج البيت بعد هبوط الظلام. يوم 31 يناير قال لى اللواء القطان

إن هناك أصواتًا تنادى باستخدام القوة لفضّ المظاهرات والقبض على أكبر عدد من المحرِّضين عليها ومنظِّميها،

إلا أنه شخصيًّا، وآخرين، مقتنعون بعدم جدوى استخدام العنف وبضرورة التوصُّل إلى حلّ سياسى،

لكن المشكلة فى من يمثّل المتظاهرين. واقترح علىّ الحديث إلى عزالدين ومحمود و«أصدقائى» فى الميدان

لمعرفة ما إذا كان هناك استعداد لتفويض أحد أو مجموعة للتفاوض باسم المتظاهرين.


وافق عزالدين فى حين استبعد محمود الفكرة تماما. قضينا النهار نتنقل من خيمة إلى أخرى داخل الميدان.

الخيمة التى تتّسع لشخصين تضمّ سبعة. اختار محمود وعزالدين عددا محدودا من الشباب يثقون بهم، وقدمونى لهم.

تَصلّبوا فور سماعهم بجهة عملى وبدوا غير راغبين فى الحديث. لكنهم ضغطوا على أنفسهم ربما بسبب وجود

محمود الذى يعرف الناس كلهم فى الميدان ويعرفونه. نتحدث همسا كيلا يسمعنا مَن فى الخيام الملاصقة.

نتناقش مطولا، ثم ننتقل إلى مجموعة مختلفة، وفى كل مرة نسمع نفس الكلام، هناك مقترحات كثيرة، بعضها جنونى،

لكن معظمها معقول ومقبول للشباب وللمتظاهرين. وظلت المشكلة أن لا أحد يملك التفاوض باسم الميدان؛ لا يمكن.

ومحمود يهزّ رأسه ولسان حاله يردّد: ألم أقل لكما ؟ حاولنا طوال النهار، وفى حين وجدت نفسى ألوذ بالصمت

فور رفض الشباب للفكرة، فإن عزالدين واصل محاولة إقناعهم. وهم يردون بعدم رغبتهم فى التفاوض: يرحل.

يقول لهم غير الرحيل هناك كثير مما يحتاج إلى التفاوض، لكن الشباب يرفض. لا أحد يتحدث باسم أحد هنا.

والحل؟ سألت، فأجابوا، فى كل مرة، مطالبنا واضحة، ولن نرحل قبل أن يرحل النظام.


شرح محمود لنا الوضع كما يراه: مجموعات كثيرة من الشباب وغير الشباب تنتمى إلى توجُّهات سياسية وفكرية متباينة،

وكثير منها غير مسيَّس أصلا، ولا شىء يجمعهم سوى المطالب السلبية: رحيل رأس النظام، إلغاء مباحث أمن الدولة،

إلغاء الحرس الجامعى، أشياء مثل هذه. كذلك هم لا يثقون بأحد، ولا يمكنهم أن يفوِّضوا أحدا.

سألته عن الحل فردّ بأنه ليس هناك مشكلة تقتضى الحل؛ هذه ثورة، وهكذا تكون الثورات.


لكن عزالدين لم يعجبه هذا الحديث، ففى نظره الشباب يخاف من الإخوان المسلمين، الذين يمنعون أى محاولة لبناء

توافق على فكرة أو مطلب داخل الميدان، لأنهم يريدون الميدان كما هو، مجرد أداة للضغط، فى حين تأتى الرؤية من عندهم هم،

جاهزة، ويكون التفاوض معهم هم. وهذه مشكلة، وتحتاج إلى حل. وما الحل؟ بناء توافق من خلال التفاوض. وهكذا،

أخذ عزالدين على عاتقه هذه المهمة. وظللنا يومًا آخر نتنقل من خيمة إلى خيمة، ومن اجتماع فى بيت غريب بوسط البلد

إلى اجتماع آخر فى بيت غرباء أُخَر، ندخل ونُلقِى التحية فنجد ثُلَلا من البشر الذين لا أعرف منهم أحدا، طبعا،

ويعرف عزالدين بعضهم فقط، ثم ننزوى مع شخص أو اثنين فى غرفة، أو شرفة، ونبدأ الحديث.

أصعب أنواع التفاوض ذلك الذى يتم مع عدد لا نهائى من الأطراف: تجلس مع أربعة، وبعد نقاش مجهد تتوصلون إلى اتفاق،

لكن هؤلاء الأربعة لا يمثلون سوى جزء من المشهد، ومن ثم فعليك أن تجد الآخرين، مجموعة مجموعة،

حتى تصل إلى اتفاق أو شبه اتفاق. يبدو الأمر عبثيًّا، لكنه الطريقة الوحيدة لخلق إجماع بين مجموعات متناثرة.


ثم توصلنا إلى ملامح عامة لاتفاق، وأبلغتها للقطان فى المساء. وفى اليوم التالى بدا أن بعض بنود هذا الاتفاق

بدأ يجد طريقه للتنفيذ. لكن اليوم التالى لذلك شهد هجوم الجِمال على الميدان ومَن فيه. لم أكن فى الميدان حين حدث الهجوم،

وعلى الفور اتصلت باللواء القطان فوجدته مُحبَطا مما حدث، وقال إنه ترك مكتبه فى الرئاسة وعاد إلى البيت احتجاجا.

لكنه عاود الاتصال فى الصباح التالى وقال إن ما حدث محاولة ممن يحبّذون استخدام القوة لوقف إدخال أى إصلاحات جذرية

لأنها ستضرّ بهم وبخططهم للمستقبل، هؤلاء هم منظمو حملة الجِمال. ثم طلب منى العودة إلى الميدان للمحاولة مرة أخرى،

مؤكدا أن أنصار استخدام العنف داخل النظام قد تمّ تهميشهم بعد فشل هجوم الجِمال المزرى.


يتبـــــــــــع





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالإثنين 16 أبريل 2012, 7:27 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باب الخروج 16 - رسوم عمرو طلعت




عدت إلى الميدان فوجدته مختلفا؛ محمود مرهَق وعيناه زائغتان. سألته كيف كانت الليلة فقال عصيبة،

وشرح لى كيف هجم البلطجية باستخدام الخيل والجمال من ناحية ميدان عبد المنعم رياض واستمرت المواجهات

طوال الليل فى حين وقف الجيش دون حراك. فى البداية تراجع المتظاهرون بسرعة ثم أعادوا تنظيم صفوفهم شيئا فشيئا،

وساعدهم شباب الأُلتراس وشباب الإخوان المسلمين الذين تدفقوا على الميدان. فى البداية كانت كرات النار

وزجاجات المولوتوف تُلقَى عليهم من أسطح العمارات فى الميدان، ثم صعد بعض الشباب على سطح العمارة وطهَّروها من المهاجمين،

وبعدها تَحوَّلوا إلى العمارة التالية وهكذا، حتى طهَّروا الميدان كله من البلطجية قرب الفجر.

نفس الشىء حدث عند كوبرى أكتوبر واستمرَّت المواجهة هناك حتى الرابعة صباحا. ومن ساعتها يسيطرون على هذه المواقع الاستراتيجية

ويمنعون عودة البلطجية. أخذنى محمود لرؤية أكوام الحجارة التى أتوا بها لا أدرى من أين؛ خلعوها من الرصيف

وأحواض الزرع على ما أذكر ووضعوها بجوار مداخل ومخارج الميدان. كانت جموع البلطجية لا تزال تحوم،

وأستطيع رؤيتها فى شوارع وسط البلد، وهناك مناوشات على التخوم،

لكن الجيش الآن يقف حائلا بينهم وبين المتظاهرين. ثمانية قتلى هذه الليلة.


أخذنى عزالدين مع طبيب شابّ لزيارة «المستشفى الميدانى»، وهو زقاق صغير بين عمارتين يُستخدم للصلاة أيام الجمعة.

وجدت جرحى يفترشون الأرض على جانبَى الزقاق، أمام أبواب المحلات المغلقة، وبينهم ملاءات معلَّقة كيفما اتفق،

وقد عُلّقت على أبواب المحلات المغلقة أسماء «أقسام الجراحة»، ووُضعت فى الوسط كومة من الأدوية.

قال الطبيب إنه وزملاءه المتطوعين ظلوا يعملون طول الليل. لم يكن من الممكن نقل الجرحى فى معظم الأحيان،

فليس لديهمنقالات، ولا يوجد أحد لنقل الجرحى فالكل يدافع، ومن ثم كان الأطباء يضمدون الجراح وسط المعركة؛

يسقط أحدهم فيجرون إليه ويعالجونه على الأرض حيث سقط. أخرج الطبيب من جيبه أدواته الجراحية:

حقنة ومخدرا ومطهرا وخيط الجراحة وشيئا آخَر لم أتعرف عليه. حكى لى عن متظاهرين أصيبوا فى رؤوسهم،

كان يضمدهم وهم يستعجلونه كى يعودوا مرة أخرى للدفاع عن الميدان ضد البلطجية.

قال الطبيب باقتضاب شيئا عن إصابات الرصاص، والأعين، وشيئا عن القتلى، ثم صمت.


عدت مع عزالدين إلى الميدان، وقال لى إن معظم الفتيات والسيدات قد رحلن، وحلّ محلّهن رجال من الإخوان المسلمين

الذين أصبحوا يشكّلون قرابة نصف الموجودين فى الميدان، وأبدى قلقه من هذا التطوُّر. أحيط الميدان بلجان من الشباب

يفحصون الداخل والخارج، بمرح واعتذار وتعاوُن من الجميع. أعتقد أنى فُتشت فى هذه الأيام أكثر مما فُتشت فى حياتى كلها.

لكن الميدان أصبح الآن أرضا محرَّرة، وتَفنَّن المتظاهرون فى إبداء آرائهم، والتعبير عن أنفسهم،

بالرسم والكتابة والغناء والرقص، وكل الأشكال الممكنة.


لكن رغم الجو الاحتفالى الظاهر، كان الشباب مُرهَقا ولا يدرى بمن يثق ولا كيف يفاضل بين المقترحات المتباينة التى يسمعها.

يخشون من الكل، حتى هؤلاء الذين يعرفونهم من قبل كمحمود وعزالدين، فمن يدرى مَنْ يعمل لحساب مَنْ؟

ومن يريد أن يقفز على أكتاف مَنْ؟ لم أكن الوحيد الذى يحاول التفاوض معهم أو مع جزء منهم على اتفاق،

وكنت متأكدا أن اللواء القطان ليس الوحيد الذى يحاول من الجهة الأخرى. لكنى حاولت قدر استطاعتى

على أمل أن يؤدِّى ولو إلى بعض التفاهم بين الجانبين، أو على الأقل لفهم الصحيح للواقع هنا بدلا مما ينقله إليهم

مخبروهم والطائرة العمودية التى لا تكفّ عن التحليق فوق الميدان. حاولت لعدة أيام، وكلما ظننت أن تقدما يتم،

حدث شىء فتتقهقر المسألة برمتها إلى الخلف. لم يتمّ التوصل إلى اتفاق، سواء لأن وتيرة الأحداث كانت أسرع مما يمكن معه اللحاق بها،

أو لتعدُّد المنابر والوساطات والأطراف والنيَّات والمشروعات. وكلما طال الوقت زاد غضب المتظاهرين

وتصميمهم وارتفع سقف مطالبهم. وفى صباح التاسع من فبراير قال لى اللواء القطان إنه لم يعد من المحاولة فائدة،

وإن الناس التى بيدها الأمر لم تفهم بعدُ ما يحدث، ولم تقتنع بعد أن تغييرا كبيرا أصبح ضروريًّا، أو تحاول أن تتعامى

عن هذه الحقيقة، ومن ثم فهى تناور. وفى اليوم التالى، عند الظهر، اتصل بى وأخبرنى أن الموضوع انتهى وأن الرئيس سيرحل.

شعرت براحة شديدة ممزوجة بأسى عميق فى نفس الوقت. لِمَ كان يجب أن تصل الأمور إلى هذه الدرجة؟ رغم كل شىء،

ألم يكن من الأفضل الخروج بشكل أكرم؟ لو كان قد فعلها منذ شهر واحد لصار بطلا يخلده التاريخ.

ولو فعلها منذ أسبوعين لتَذكَّره الناس بالخير. طال صمتنا،

ثم سألته عمَّن سيتولى زمام الأمر الآن فقال فى عصبية: «ربنا يستر».





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
هنا جلال
مدير إدارى المنتدى
مدير إدارى المنتدى
هنا جلال


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773303
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773642
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) 133271191531
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773271
انثى
الموقع : منتديات هنا جلال التعليمية

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالجمعة 20 أبريل 2012, 1:11 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منتديات هنا جلال التعليمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منتدى تعليمي لكل المراحل الدراسية من الكي جي  إلى الثانوية العامة
ماما هنا

                    
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة3 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة13 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة22 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة27 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة2 (منتديات سعيد عبيد)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعيد عبيد :: المنتدى العام :: عصير الكتب-
انتقل الى: