سعيد عبيد
سعيد عبيد
سعيد عبيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةبوابة سعيد*المنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالثلاثاء 10 أبريل 2012, 2:40 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

April 8th, 2012



عندما تعمل مثلى بالحكومة لوقت طويل -لا قدر الله عليك ذلك- تتحول حياتك إلى سلسلة من الأعوام لا الأيام،

فتتذكر ما حدث لك عاما بعام، ويتداخل كل ما حدث طوال العام كأنه كان يوما واحدا، يغلب عليه حدث واحد هو الذى يَعْلق بذهنك ويطمس ما عداه.

فى حالتى أذكر العام الثانى لى فى مكتب الرئيس، 1993، لا بتوقيع اتفاقية أوسلو ولا بحادثة التفجير الأولى لبرج التجارة العالمى

ولا بضرب الرئيس الروسى لبرلمانه بالدبابات، إنما بفضيحة سالى القصبجى.


كانت سالى مندوبة إحدى الصحف لدى الرئاسة، امرأة ذكية وجذَّابة إلى حد ما،

لكن الذى ميَّزها هو علاقاتها الواسعة داخل وخارج الجهاز الحكومى. هذه العلاقات جعلت منها مركز خدمات متنقلا،

يلجأ إليه مَن لديه حاجة يُضنِيه قضاؤها، ابتداءً من تعيين الأقارب فى الوظائف حتى تراخيص البناء. لم تكن سالى تبخل بقدراتها السحرية على أحد،

بل تمد يد المساعدة لمن تعرفه ومن لا تعرفه ما دام لجأ إليها، وبلا مقابل سوى المودَّة، وربما احتاجت إلى هذا الشخص نفسه

فى يوم ما لمساعدتها على قضاء أمر ما. سالى هذه دخلت فى علاقة غرامية مع محمود بشير. هو الذى أخبرنى،

وعلى الفور حذرته من مغبَّة خلط العمل بالعواطف خصوصًا فى مكان كهذا، إلا أنه ضحك من حذرى ونعتنى بالسذاجة وسألنى بتهكُّمه المعتاد

إن كنت أظنُّنا فى جامع. سكتُّ، فلم يكن من طبعى التدخُّل فى شؤون الآخرين. وليتنى تدخلت.

لم يُعرَف عن محمود العفة، بل استقرت سمعته كزير نساء، كريم فى ذوقه، لا يضطهد أحدا منهن. ولم يُبدِ أحد انزعاجا خاصا إزاء هذه السمعة،

بل كان الجميع يتندر على تعدد علاقاته النسائية. ومحمود نفسه كان يأخذ الموضوع بخفة وانطلاق مثل أى أمر آخر فى حياته،

ينتقل من هذه إلى تلك، أحيانا تتركه هذه وأحيانا يفر هو من تلك، ويحكى لى جوانب من هذه القصص بشكل عابر

ولا يبدو أن أيا من هذا يؤثر فيه. لكن يبدو أن علاقته بسالى أصابت جانبا فى نفسه لم يكن يعلم بوجوده. أحب سالى فعلا،

وبإخلاص لا أعرف من أين أتاه، لكن لا هو ولا أنا أدركنا ذلك فى حينه. وبدأت تظهر عليه علامات لم أرَها فيه من قبل،

أحيانا أجده شارد الذهن ساهما، وأحيانا مبتهجا مشرقا، وأحيانا مغلقا لا يرد. حتى إننى أنا الخجول فاتحته فى تغيُّره

وسألته إن كان قد وقع فى الحب الذى تفاداه كل هذه السنوات، فلم يحر جوابا مفهوما.


ثم وقعت الواقعة. اكتشف محمود أن سالى على علاقة بأحد كبار العاملين بالرئاسة فى نفس الوقت الذى كانت تبادله فيه الغرام.

وأقول لك إنه لا شىء أقسى على الرجل من مثل هذا الاكتشاف. هكذا الرجال مضحكون يا بنى

: يتصورون جميعا استحالة تعرُّضهم للخديعة من نسائهم، مع أنهم لا يكفون عن إغواء السيدات. هل يسألون أنفسهم

كيف يمكن -حسابيا- أن تقع كل هذه الخيانات ويظلوا هم بمنأى عنها؟ لا، لا يسألون أنفسهم عن هذا،

مثلما لا يسألون أنفسهم عن كل ما يسوؤهم معرفته. كانت صدمة محمود بشير فى سالى مروِّعة،

ولا تتفق إطلاقا وتورطه المتكرر مع سيدات متزوجات برجال لا يقلون عنه شأنا ولا ذكاء.

حاولت سالى الإنكار لكن الدليل كان دامغا، فاعترفت وبكت مقسمة إنها تحبه، وحكت له قصة معقدة عن علاقتها القديمة بهذا المسؤول

والتى كانت قد توقفت حين تَعرَّفت إلى محمود، لكنها عادت فى فترة كانا فيها غاضبين كلاهما من الآخَر،

أو شىء من هذا القبيل. المهمّ، لم يكتفِ محمود بقطع علاقته بها،

بل ذهب إلى الشخص الآخر فى مكتبه وضربه. وهكذا بدأت الفضيحة.


ولم تتوقف هنا. المشاجرة غير المسبوقة فى تاريخ الرئاسة أدَّت إلى تحقيق، ومع كل يوم يمر يتضح بُعد جديد لعلاقات سالى القصبجى.

وظهرت تسجيلات مصوَّرة، ووقعت وشايات مدمِّرة، وتحولت الفضيحة إلى كرة من النار تجرى فى الرئاسة كلها،

حتى صدر القرار باستئصال كل ما يتعلق بها. وهكذا طارت كل الرؤوس المتورطة فى شبكة علاقات سالى المريبة،

وأولهم طبعا محمود بشير الذى طُرد. رأيته فى آخر يوم له فى المكتب وراعنى إلى أى حد تغير،

كان حطامًا يشبه الشاب الضاحك المنطلق سريع البديهة والحركة الذى عرفته. سألته عما سيفعله فلم يُبدِ اهتماما،

وبعد صمت طويل أسرَّ إلىّ بأن ما يمزِّق قلبه فعلا ليس الطرد والإهانة،

بل فقدان سالى. ثم رحل، وتم التنبيه علىّ أن لا أتصل به بعد ذلك.


يتبـــــــــــــع





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالثلاثاء 10 أبريل 2012, 2:44 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




فضيحة سالى القصبجى كان لها توابع مباشرة على عملى. فقد اتصل بى العميد القطان ودعانى إلى العشاء ببيته.

استغربت الدعوة، فهذه أول مرة يفعلها، ولم تكن علاقتنا بهذا القرب، كما أنه لم يدعُ أبى أو أحدا غيرى. ذهبت طبعا، متأنقا،

وحاملا باقة من الزهور أوصتنى بها أمى. فتحَت لى البابَ شابة فى السابعة عشرة تقريبا، وحين سألتها مرتبكا عن العميد القطان

ابتسمت وأدخلتنى إلى الصالون. لم أعرف ماذا أفعل بباقة الزهور فأعطيتها إياها، وهى ارتبكت بدورها ووقفت ممسكة بها.

ثم غادرت الصالون… وظهر القطان بعدها بدقيقتين خِلتُهما دهرا. فى ذلك المساء عرَّفَنى إلى ابنته، ندا، تلك التى فتحت لى الباب

وتسلمت أزهارى بالصدفة، والتى صارت، بعد هذا العشاء بسنوات، أمك. عرَّفنى أيضا إلى زوجته. وبعد التعارفات السريعة اختفت البنت وأمها

وظللت أنا مع العميد. سأل عن أخبارى ثم انتقل سريعا، قبل أن أجيبه، للحديث عن المكتب. أبلغنى إعجاب رؤسائى وزملائى الأقدم

بنشاطى واجتهادى والتزامى، وتنبُّئهم لى بمستقبل واعد. وأشار إلى أن الأزمة الأخيرة -

صارت تلك هى التسمية المتعارَف عليها لفضيحة سالى القصبجى المدوِّية- قد يكون لها جانب إيجابى حيث شغرت أماكن عديدة

من بينها مكان فى الترجمة الخاصة باجتماعات الرئيس ويمكن إن حالفنى الحظ أن أُنقَل إليها كما طلبت منه منذ شهور.

بدا لى الأمر مضحكا وأنا أتساءل عما إذا كانت كل الأماكن التى شغرت لعشاق سالى السابقين، وأحاول تخمين عددهم.

تمالكت نفسى واحتفظت بالجدية اللازمة، والعميد القطان الذى يحمرّ وجهه كلما تَكلّم أصبح منفعلا تماما

وهو يتحدث عن احتمال تغيير منصبه هو شخصيا والانتقال من الحراسة إلى عمل مدنى فى السكرتارية الخاصة.

دخلت ندا لتدعونا إلى المائدة فانتقلنا إليها مع بقية الأسرة. تبادلنا أحاديث عامة عن الأحوال فى أثناء الطعام،

وسألتنى زوجته بلطف عن حياتنا فى بكين، ثم انتقل الحديث إلى ندا التى كانت فى البكالوريا الفرنسية، وسألنى العميد القطان بغتة

إن كنت أعرف الفرنسية فنفيت، فأردف بجدِّية أنه يجب علىّ تعلُّمها. بعد العشاء عدنا إلى الصالون لاستئناف الحديث.

ذكَّرَنى بضرورة تحسين علاقتى الاجتماعية بالزملاء والرؤساء بالمكتب، وتنفيذ ما يُعهَد إلىَّ دون اقتراحات وتجنُّب الفُتْيا

إلا حين تُطلب وعدم الإسراف فيها إن طُلبت، وعدم الحديث عن عملى إلا إلى رئيسى المباشر، وتجنُّب فعل أى أمر فى السر

أخجل منه لو عُرِفَ، وعدم التدخل فى ما لا يعنينى، والبحث عن زوجة ملائمة، ومراعاة الأدب واحترام مَن هم أقدم منى أو أكبر سنّا

وتقديم ذلك على أى اعتبار آخر. وختم بالتنبؤ لى بمستقبل باهر إن اتبعت هذه النصائح السبع. ثم قام واقفا إيذانا بانتهاء عشائنا.


حزنت لِمَا جرى لمحمود، وأردت الاطمئنان عليه رغم التحذير الواضح الذى صدر لنا بعدم الاتصال بأى من المفصولين.

فكرت فى الاتصال به من المنزل لكنى ترددت خشية أن يكون تليفونى مراقَبا. وتذكرت نصيحة القطان. وبينما أتردد وأفكِّر

دخلَت على المكتب فتاة سمراء ممشوقة القوام ومبتسمة. عرَّفتنى نفسَها: عفاف، عاملة سويتش التليفونات (هذا اختراع آخر انقرض ولم تعاصره أنت)،

وأردفت بصوت خافت أن الأستاذ محمود يُهدِينى السلام. نظرت إليها فى هلع، لكن ابتسامتها اتسعت وطمأنتنى أن هذه رسالة خاصة،

فهو لم يتصل بالمكتب أو شيئا من هذا القبيل، إنما قابلته عند مقهى بشارع فيصل وهى عائدة إلى بيتها فطلب منها إبلاغى السلام.

ظللت أحدق إليها دون رد، فلم أعرف بمَ أردّ، خشيت أن يكون كلامها فخّا فلم أُرِد التورُّط بشىء، وخشيت أن يكون حقيقيّا فلم أُرِد ردَّها.

ولما طالت نظرتى وأيقنَت أنى لن أتكلم هزّت رأسها فى ابتسامة مستغرِبة ومتهكمة فى نفس الوقت،

وقالت لى أن أتصل بها إن احتجت إلى إبلاغه بشىء، ولما لم أردّ على ذلك أيضا

رفعت يدها بالتحية وقالت لى إنها عائدة إلى غرفة السويتش.


ثم عادت سالى القصبجى. اختفت عدة شهور، ثم عادت للظهور، فى التليفزيون هذه المرة. وفى خلال أسابيع قليلة

أصبحت من أهمّ الوجوه الإعلامية على الشاشة. وانتابتنى حالة عميقة من عدم الفهم. لم يكن لدىّ أصدقاء فى الرئاسة بعد رحيل محمود

أو حتى زملاء يمكننى الحديث معهم عن هذه المسائل، فكلهم يتبعون نصائح القطان السبع. فكرت فى سؤال الأستاذ مرتضى -رئيسى المباشر-

لكنى تراجعت، فقد كان قرار نقلى على وشك الصدور ولم أُرِد اقتراف أىّ أمر من شأنه تعطيل هذا النقل. ولم أستسغ الاتصال بالعميد القطان لأساله.

وظل الفضول يقتلنى: كيف عُوقِبَ كل من كان على صلة بسالى فى حين نَجَت هى من العقاب، بل وتحسنت أحوالها؟

وفى النهاية تَغلّب علىّ الفضول، ولعلِّى أيضا أردت اختبار عفاف، فاستدعيتها إلى مكتبى وسألتها عن شىء تافه يتعلق بالتليفونات والفاكس،

ثم تطرقت عَرَضا إلى عودة سالى للظهور سائلا إياها إن كانت قد شاهدتها على الشاشة فأكدت أنها تتابع برنامجها كل ليلة.

تشجعت وسألتها كيف نجت هى فى حين عوقب الباقون فرَمَتنى بنظرة مَن لا يعرف إن كان محدِّثه عبيطا أم يتظاهر بالعبط.

ساد صمت لحظة فاستأذنَت منصرفة، وهمستُ لها وهى تهمّ بالخروج أن تبلغ سلامى إلى جيرانها فى شارع فيصل.

فالتفتت إلىّ وقالت مازحة إنها لا تسكن فى فيصل بل فى أرض اللواء.

سألتها بصدق: أى لواء؟ فرَمَتنى بنفس النظرة وخرجت دون أن ترد.





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
هنا جلال
مدير إدارى المنتدى
مدير إدارى المنتدى
هنا جلال


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773303
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773642
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) 133271191531
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773271
انثى
الموقع : منتديات هنا جلال التعليمية

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالإثنين 16 أبريل 2012, 6:24 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منتديات هنا جلال التعليمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منتدى تعليمي لكل المراحل الدراسية من الكي جي  إلى الثانوية العامة
ماما هنا

                    
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة8 (منتديات سعيد عبيد)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة23 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة28 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة9 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة16 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة10 (منتديات سعيد عبيد)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعيد عبيد :: المنتدى العام :: عصير الكتب-
انتقل الى: