سعيد عبيد
سعيد عبيد
سعيد عبيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةبوابة سعيد*المنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالخميس 05 أبريل 2012, 2:20 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



عندها فهمَت داو مينج أن أمرا يجرى وأنى أخفيه عنها.. ظلت تحدق إلىّ بعينيها الضيقتين مرتابة

لكنى صمدت ولم أفصح عن شىء عن صواريخى ولا عن مشروع تحويلى إلى مترجم رئاسى فى القاهرة


أحيانا أفكر أنى لو كنت ذهبت مع داو مينج إلى السينما مثلما اقترحت علىّ فى ذلك المساء لعدت إلى منزلى فى الثانية عشرة

وما التقيت ضيوف أبى العسكريين ولا جرى أى مما جرى بعد ذلك. وأحيانا أظن أن كل ما جرى كان لا بد أن يحدث،

سواء قابلت أحمد القطان هذا المساء فى صالون أبى أو قابلته فى مصر بعدها بشهر أو بسنة. فى كل الأحوال،

تقدمت على السجادة السميكة وأنا أحاول السير بخطى ثابتة وسلمت على الضباط المصريين الزائرين ثم على الضباط الصينيين.

قال أبى شيئا عن إتقانى اللغة الصينية فأبدى الجميع اهتماما زائفا من باب المجاملة كأنهم لا يصدِّقون. شعرت بالإهانة،

ولما تَكلّم المترجم الصينى بالعربية ليترجم للزوار شيئا قاله رئيس الوفد الصينى صححت له ترجمته.

نظر إلىّ وهزّ رأسه بشدة فشرحت له بالصينية أين أخطأ. وكان هذا كافيا للفت انتباه المسؤول الصينى الذى سألنى -بالصينية-

إن كنت أتحدث الصينية، ثم بدأ يتوغل معى فى الحديث تدريجيا. استغرقت المحادثة خمس دقائق كاملة

صمت فيها الجالسون فى الصالون جميعا. أنهى المسؤول حديثه معى والانبهار يشع من عينيه،

ثم قام واقفا وانحنى وسلم علىّ بيديه الاثنتين بحرارة شديدة. شكرته، والتفتُّ إلى أبى الذى كانت أوداجه قد انتفخت من الفخر والتأثر،

ولمحت بطرف عينى نظرات الاهتمام لدى الضيوف الزائرين، فحييت الجميع برأسى وانسحبت بهدوء إلى غرفتى.

قرب منتصف الليل سمعت أصواتَ آخِر الضيوف وهم يغادرون، ثم جاء أبى بنفسه إلى غرفتى. دخل وسار حتى مقعدى،

وقبَّلنى على رأسى، ثم طلب منى الاستيقاظ مبكرا للذهاب معه إلى المكتب وحضور جلسة مفاوضات هامَّة مع الوفد الزائر،

لأنهم يريدون أن يتأكدوا من دقة ما ينقله إليهم المترجم الصينى.

وهكذا، بدأت سلسلة الأحداث التى ستقودنى حتى قمرة السفينة التى أكتب لك منها هذه الرسالة.

حدث كل شىء بسرعة بعد ذلك. حضرت فعلا مع أبى والوفد الزائر جلسات المفاوضات التى اتضح أنها لشراء صواريخ صينية.

وكنت مبهورا بما يحدث حولى وبأنى أشارك فى ما اعتقدت وقتها أنه عمل حساس وخطير. نبه علىّ نائب رئيس الوفد، العميد أحمد القطان،

أن لا أذكر حرفا مما سمعته لأحد، ولم يكن به حاجة إلى ذلك، فقد كنت من فرط انبهارى مستعدا لاعتبار كل ما دار سرّيّا،

حتى حين سألتنى أمى فى المساء إن كنت قد أكلت شيئا طوال اليوم لم أردّ، ونظرت إلى أبى فى انتظار التعليمات.

حضرت معهم هذه المناقشات لمدة أربعة أيام، لم أذهب فيها إلى لجامعة ولم أرَ داو مينج. وبعد رحيل الوفد قال لى أبى

إن العميد القطان يعمل فى حرس الرئيس، وإنه قد وعده بتعيينى مترجما فى الرئاسة

حين نعود إلى مصر وأتخرج من الجامعة فى العام التالى.

انتابتنى مشاعر متناقضة، فأنا لم أفكر يوما فى العمل بمكان فى مكانة وخطورة رئاسة الجمهورية، وبالقطع لم أكن أنوى العمل مترجما.

كل ما أردته هو دراسة الفلسفة لأطول فترة ممكنة، ثم تدريسها بعد ذلك فى إحدى الثانويات. وكانت فكرة البقاء فى الصين تساورنى منذ شهور،

وحدثتنى داو مينج عن منح دراسية للأجانب يمكننى الحصول على إحداها إن تحمس لى أى من أساتذة القسم الكبار.

وبدا ذلك الحلم فى متناوَل اليد، خصوصا مع تمكُّنى الباهر من اللغة، أظل فى بكين، مع داو مينج، وأدرس الفلسفة الصينية.

لكن تجربة الصواريخ التى مررت بها لتوِّى، وشعورى بأنى جزء من شىء خطير وشديد الأهمية،

والتبجيل الذى أحاطتنى به صفية وأمى، وتعامل أبى معى كأنى زميل له، والاحترام الذى أظهره كل هؤلاء الضباط ببزّاتهم العسكرية المهيبة،

وتخيُّل القصر الرئاسى والجلوس بالقرب من الرئيس -عند أذنه بالضبط-… كل ذلك كان له مفعول السحر.

حين التقيت داو مينج فى صباح اليوم التالى جرَت ناحيتى واحتضنتنى بشدة. قلقَت لغيابى طوال الأيام الأربعة الماضية،

لم يكن لديها تليفون فلم أستطع إخبارها. قلت لها إنى انشغلت فى ترجمة أشياء لأبى فى المكتب.

لم أحب أن أكذب عليها ولكنى لم أكن لأفشى سر الصواريخ. غضبَت لاختفائى غير المبرر ولقلقها دون داعٍ علىّ، لكن غضبها تلاشى سريعا.

أنا الذى ظللت مشتَّتا، وحتى زيارتنا للمدينة المحرمة لم تفلح فى القضاء على تشتتى. عندها فهمَت داو مينج أن أمرا يجرى،

وأنى أخفيه عنها. ظلت تحدق إلىّ بعينيها الضيقتين مرتابة، لكنى صمدت ولم أفصح عن شىء عن صواريخى،

ولا عن مشروع تحويلى إلى مترجم رئاسى فى القاهرة.

لكن كل ذلك تلاشى بعد عدة أسابيع من رحيل الوفد وعودتى إلى روتين الجامعة والمدينة المحرمة.

وذات يوم جاءت داو مينج وهى متوهجة من السعادة وأخبرتنى بين أنفاسها المتقطعة من الركض أن رئيس القسم شخصيا

سألها عنى وأشار إلى ضرورة استمرارى فى الدراسة ما دمت محبا للفلسفة الصينية إلى حد المواظبة على دروسها

عامين دون أن أكون مضطرا إلى ذلك. ابتسمتُ مجاملا ومتسائلا عن أهمية هذا الكلام، فهزت رأسها فى لوم مؤكدة

أن ذلك معناه منحة دراسية من التى حدثتنى عنها، وحثَّتنى على طلب موعد معه ومفاتحته فى الأمر.

لكنى قبل أن أفاتحه هو فاتحت أمى، فشحب وجهها فورا وصمتت. صفية أعجبتها الفكرة، لكنها استبعدت موافقة الأب عليها،

خصوصا فى ضوء الوظيفة التى تنتظرنى فى القاهرة. ظللت أسابيع مترددا فى مفاتحته فى الأمر،

ورد فعل أمى ىءينبئ عمَّا يمكن أن يقوله أبى.

كتبت لعز الدين عن المعضلة، وجاء رده سريعا، يزن كل اختيار بمميزاته وعيوبه ويحاول الجمع بينهما،

مقترحا أن أبدأ بوظيفة القاهرة وأؤجل المنحة عاما، وإن لم تعجبنى الوظيفة فى القصر الرئاسى أتركها وأعود إلى بكين.

ماذا عن داو مينج؟ لم يقل شيئا. ذهبت لمقابلة البروفيسور للتأكد مما قالته داو مينج، وفعلا أكد لى إمكانية توفير هذه المنحة

-التى يُشرِف بنفسه على اختيار الحاصلين عليها- إن نجحت فى بعض اختبارات اللغة والفلسفة

وحصلت على شهادة الليسانس من جامعتى هذا العام.


يتبــــــــــــع





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالخميس 05 أبريل 2012, 2:25 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



كان هذا عامنا الأخير فى بكين، والأسابيع يسحب بعضها بعضا سريعا، وكلما اقترب موعد عودتى السنوية لأداء الامتحانات زاد اضطرابى.

كان يُفترض أن أسافر فى شهر أبريل مع صفية وأمى لنستعد للامتحانات ولا نعود، ويلحق بنا أبى فى نهاية شهر يوليو.

ولكنى كلما اقترب الموعد ازداد تمسُّكى بالبقاء، وبداو مينج، وبأمل استكمال دراسة الفلسفة وتحضير الدكتوراه فيها بالصين.

كأنى انشطرت نصفين، لا يستطيع أيهما المسير فى الاتجاه الذى يهفو إليه دون أن يمزق الآخر.

ماطَلت قدر الإمكان، وغرقت أكثر فى ضوء دربى المضىء كأنما لأنسى القرار القاسى الذى يتعين علىّ اختياره.

وحين أَزِفَ الوقت صارحتُ أمى بالحقيقة كاملة. تعاطفَت معى، طبعا، وأبدت تفهمها وأغدقت علىّ من حنانها،

لكنها لم تُخفِ موقفها الرافض تماما لفكرة البقاء وإعداد الدكتوراه ببكين، حتى لو كانت منحة من الجامعة،

وحتى لو كنت أول طالب مصرى يدرس الفلسفة الصينية هناك. أما حبى لداو مينج وتعلقى بها فهو أمر جميل، هكذا قالت،

لكنها عواطف أول الشباب ودائما تمر. «لا أحد يتزوج حبه الأول إلا فى الأفلام، وحتى فى الأفلام لا يفعلون ذلك كثيرا».

هكذا قالت، وكانت من الذكاء بحيث لم تسفِّه من حبى لكون الفتاة صينية. لكنى كنت أشعر بهذا الأمر فى نظراتها،

وترك أثرا فىّ لم أعترف لنفسى به وقتها. أنفقَت أمى بقية وقتها فى الحديث عن الوظيفة التى تنتظرنى والمستقبل المرموق الذى ستكفله لى.

عندما كانت تتحدث عن هذه الوظيفة كان وجهها كله يبتسم، كأنما أزاحت كل حديثى عن البقاء فى بكين باعتباره ترهات مقضيا عليها.

وحين استجمعت شجاعتى وفاتحت أبى بشأن بقائى لإعداد الدكتوراه (ولم أجسر، مثلك، على ذكر حبى لداو مينج)

كان رد فعله مماثلا لرد فعل أمى: استبعد الفكرة سريعا باعتبارها فكرة خرقاء، وأخذ يعدد مآثر الوظيفة التى تنتظرنى.

كان حديث الأب عن هذه الوظيفة أكثر تأثيرا مما قالته الأم، بل ومما فكرت فيه أنا من قبل، فلأول مرة أرى أبى يبجّل عملا غير الجيش،

ويرفعه إلى مصافِّ ما يقوم به هو شخصيا، بل إنه قال إن عملى فى الرئاسة سيكون أهمّ من عمله هو ومن أى شىء قام به حتى الآن.

وشعرت أن هذه الكلمات حين قيلت قد حسمت الأمر داخلى، لكنى ظللت أقاوم، حتى بينى وبين نفسى.

كتبت إلى عز الدين مرة أخرى، لكن الوقت لم يسعفنى لأقرأ رده علىّ. لم تكن داو مينج تعلم بشىء من هذا،

لا وظيفة الرئاسة ولا إجماع عائلتى على ضرورة سفرى. وكلما التقينا حدثتنى عن مشروعاتها لحياتى فى بكين كطالب،

أخذتنى لرؤية المساكن الجامعية التى يُفترض أن أقيم بها، وأحضرت لى جدول دراسة طلبة الدكتوراه،

ثم بدأت هى الأخرى تحضِّر لاستكمال دراستها العليا، وبعد ذلك بدأت تبحث عن مصدر نحصل منه على الكتب بالمجان، وهكذا.

مع كل أسبوع يمر يتضح لى أنى لا محالة عائد إلى مصر، وتُمعِن داو مينج فى ترتيباتها لمستقبلنا المشترك فى جامعة بكين.

ثم جاء اليوم الذى تعين علىّ فيه أن أخبرها بالحقيقة، أننى سأرحل عائدا إلى مصر مع أهلى ولن أستطيع البقاء معها

ومواصلة الدراسة مثلما خططنا. مر على هذا اليوم إحدى وثلاثون سنة تقريبا، وما زال قلبى يوجعنى حين أتذكره،

وما زلت أشعر بالصغر والوضاعة بسبب خداعى لها طوال الأشهُر التى سبقته، وبألم وندم على جرحى لها ذلك اليوم،

وما زلت أرى تعبير وجهها فى هذا اللقاء الأخير وأنا أسير مبتعدا وهى جالسة بلا حراك على مقعد خشبى بالجامعة،

كأنها تحولت لتمثال من الزجاج، ينتظر التهشم.

راحت داو مينج.





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
هنا جلال
مدير إدارى المنتدى
مدير إدارى المنتدى
هنا جلال


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773303
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773642
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) 133271191531
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) 1342907773271
انثى
الموقع : منتديات هنا جلال التعليمية

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالسبت 07 أبريل 2012, 6:36 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منتديات هنا جلال التعليمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منتدى تعليمي لكل المراحل الدراسية من الكي جي  إلى الثانوية العامة
ماما هنا

                    
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Ooouus10
دعاء : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Cat89110
لونك المفضل : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Supermamy-9ceb8af51e
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) B7n54318
المزاج : رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)   رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد) Emptyالأحد 10 يونيو 2012, 5:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
 
رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة4 (منتديات سعيد عبيد)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة11 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة20 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة24 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة17 (منتديات سعيد عبيد)
» رواية «باب الخروج» لعز الدين شكري فشير..الحلقة25 (منتديات سعيد عبيد)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعيد عبيد :: المنتدى العام :: عصير الكتب-
انتقل الى: