[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الفصل الثالث من قصة واه
إسلاماه ملخص + س و ج + أسئلة إمتحانات
نجاة" محمود وجهاد "من التتار
جاء في امتحانات : [ الدور
الثاني1998م - الدور
الثاني 2000م -
الدور
الأول2005م - الدور
الأول2006م - الدور الأول 2007م - الدور
الأول2009م]
ملخص الفصل :
صعب على والدتي "محمود
وجهاد" أن يريا الطفلين يغرقان أو يذبحان فسلمتا الطفلين للخادم الأمين
"سلامة الهندي" وكانتا لم تتمكنا من إخبار السلطان . فألبسهما الشيخ
ملابس العامة وسار بهما على الشاطئ بعدما عبر بهما في قارب صيد حتى وصل إلى قريته
القريبة من لاهور ، وعاش معهما بعدما أخبر سكان
القرية أنه تبناهما ولكن سلوكهما جعل الناس يظنون أنهما من سلالة الملوك ، مما
دفعه إلى إخبار بعض أقاربه وطلب كتمان الحقيقة حتى لا يصاب الطفلان بسوء .
حدث أن أقبل جنود السلطان لغزو القرية في الوقت الذي كان الشيخ قد
عزم على الخروج ؛ لتسليم الطفلين للسلطان فأوقف الشيخ الجنود وطلب منهم إخبار
السلطان الذي حضر وطار فرحاً بالخبر وكان اللقاء بهما مؤثراً وقد عفا السلطان عن
قرية الشيخ سلامة والقرى المجاورة وتباشر الأهلون بذلك .
عادت البسمة إلى السلطان وانتعش لديه الأمل في استعادة ملكه
والانتقام من التتار ؛ ليورّث ملكه لمحمود وجهاد مصدقاً لنبوءة المنجم وقد استوحى
السلطان من هذا اللقاء بعض العظات التي تعلمها كحقارة الدنيا وغرورها والتكالب
عليها مع كذب أمانيها الخادعة .
عاش الأميران في سرور وبدأ محمود يتدرب على الفروسية وقد أصيب وهو
في قتال خيالي مع أعدائه الأشجار إذ أخذ يرميها بالسهام ويضربها بسيفه وهو يركض
بفرسه حتى كاد يقع في جرف شديد فأسرع السائس (سيرون) باختطافه من
فوق صهوة جواده قبل أن يقع وأصيب الأمير في رأسه وأسعفه الطبيب وهنأه خاله بنجاته،
ونصحه بعدم المجازفة بحياته وفي الصباح أسرعت إليه جهاد وقدمت له باقة من الأزهار
بمناسبة سلامته وضمهما السلطان إلى صدره وهو يدعو لهما بالسعادة .
اللغويات :
- أحر : أشد
-
يتفطر : يتشقق
-
الدساكر : القرى العظيمة م
الدسكرة
-
محيص : مفر
-
فصل عن المعسكر : خرج منه
-
حثيثاً : مسرعاً في حرص
-
يعللهما : يصبرهما
-
رَجْل : م راجل وهو
الماشي على رجليه
-
متيامناً : متجهاً لليمين
-
التجلد : التصبر على المكروه ×
الجزع
-
دواليك : استمرار
-
يألو : يقصر
-
سيماء : علامات
-
الإفضاء : البوح والتصريح
-
الأدنين : الأقربين
-
جل : معظم
-
لمة : رفقة
-
يوطد : يثبت ويؤسس × يزعزع
-
يردفاهما : يركباهما
-
ينقطع سببه : يعدم كل أقربائه
-
سؤدد : شرف وعظمة
-
الغضاضة : العيب
-
عنَّ له : ظهر له
-
أثراً بعد عين : لا وجود لها
-
رجماً : ظناً
-
صروف : مصائب وأحداث
-
المثلات : العقوبة والتنكيل م
المثلة
-
أومأت : أشارت
-
جأشها : قلبها
-
الامتعاض : الضيق والغضب
-
قطب : ضم حاجبيه وعبس
-
المسردة : المحكمة
-
تنكب قوسه : وضع قوسه على كتفه
-
يربد : يحمر في سواد عند الغضب
-
يغيض : يذهب ويزول
-
عنت : مشقة
-
دأب : عادة
-
هاله : أفزعه
-
كفليه : عجزيه م كفل
-
فرائص : م فريصة وهي
عضلة في الصدر ترتعش عند الخوف
-
يتفرس : يدقق النظر
-
غائر : عميق
-
صعب المراس : صعب السيطرة عليه
-
يقارب من سيره : يقلل سرعته
-
همز : نخس
-
جَعْبَة: وعاء السهام ج
جِعاب
-
خيلاء : عجب
-
تمور : تتحرك
-
يترنح : يتمايل
-
عرض : متاع الدنيا
-
الأكم : التلال م
أكمة
-
غلواء : ارتفاع وقمة
-
معين : بئر ونبع
-
يأبه : ينتبه
-
جاثماً : مكباً ملاصقاً الأرض
-
دثره : غطاه
-
نشط من عقال : فك من قيد
-
ترديت : سقطت
-
علاه : ظهر عليه
-
استدرك : عقب وأضاف
-
يجدل : يصرع
-
بنائق : شرائط م
بنيقة
-
موشاة : مزينة ومطرزة .
س & ج
س1 : كيف نجا محمود وجهاد ؟
جـ
: نجا محمود وجهاد بفضل حسن تصرف الشيخ سلامة الهندي الذي استطاع أن يهرب بهما إلى
بلدته بالهند بعد أن تسلمهما من والدتيهما جيهان خاتون و عائشة خاتون وقد ألبسهما ملابس هندية
؛ حتى لا يتعرف عليهما أحد .
س2 : كيف استطاع الشيخ سلامة أن يهدئ من روع (فزع) الطفلين ؟
جـ
: بأنه كان يقول لهما ويصبرهما بأنهما سوف يلتقيان بأهلهما في لاهور بعد أن ينتصر
السلطان جلال الدين على التتار ويذبح جنكيز خان بيده .
س3 : بمَ أوصى الشيخ سلامة الطفلين ؟
جـ
: أوصاهما بألا يتفوَّها بما يدل على أنهما من بيت السلطان جلال الدين وأفهمهما أن
صاحب القارب (الصياد)
قد
يسلمهما إلى التتار إذا عرف أصلهما .
س4 : ما الذي تعلمه الطفلان في رحلتهما مع الشيخ سلامة ؟ ولماذا ؟
جـ
: تعلم الطفلان الخوف والحذر وذلك بسبب ما مر بهما من الأهوال ، وما شهداه من
الحوادث المروعة .
س5 : ما الذي قاله الشيخ سلامة للصياد عن الطفلين ؟
جـ
: قال له إن هذين الطفلين رزقت بهما
وقد ماتت أمهما ففضلت أن أعود بهما إلى مسقط رأسي لأربيهما بين أهلي وأقاربي .
س6 : لماذا ترك الشيخ سلامة بغلته للصياد ؟
جـ
: تركها للصياد لأنها لا يمكن حملها على القارب .
س7 : كيف عاش الطفلان في قرية الشيخ سلامة ؟ وما الذي قاله الشيخ سلامة
لأهل قريته عن الطفلين ؟ وما موقف أهل القرية من كلامه ؟
جـ
: عاش الطفلان في أمن وسلام في رعاية الشيخ سلامة.
- الذي
قال لأهل قريته إنهما يتيمان
تبناهما .
- إلا
أن أهل القرية لم يقتنعوا بكلام الشيخ سلامة ؛ لأن سلوك الطفلين حمل الناس على
الظن بأنهما من سلالة الملوك مما دفع الشيخ سلامة إلى أن يبوح بسر الطفلين
للبعض .
س8 : ما الفرصة التي كان الشيخ سلامة ينتظر سنوحها بعدما علم أهل قريته
بحقيقة الطفلين ؟ وكيف نجا الطفلان ؟
جـ
: الفرصة هي أن يهرب بالطفلين إلى لاهور
؛ خوفاً عليهما وقد نجا الطفلان عندما غزا جنود السلطان جلال الدين القرية فخرج
إليهم الشيخ سلامة وعرفهم بنفسه وأبرز لهم ابنة السلطان وابن أخته وطلب منهم إيقاف
الغزو ، فأجابوا طلبه وطيروا الخبر إلى السلطان جلال الدين الذي لم يلبث أن جاء
مسرعاً فرحاً بالخبر الذي سمعه .
س9 : كيف أكرم السلطان جلال الدين الشيخ سلامة ؟
جـ
: أكرم السلطان جلال الدين الشيخ سلامة بأن طلب من قائد الحملة أن يكفوا عن هذه
القرية والقرى المجاورة ولا يأخذوا من أهلها الخراج .
س10 : وضح رد الفعل عند أهل القرى مما أعلنه السلطان جلال الدين من
إعفائهم من الخراج
.
جـ
: خرج أهلها (رجالا ونساء) فرحين متهللين ؛ ليشاهدوا السلطان جلال الدين
وتقدم إليه وفد من شيوخها وكبرائها يشكرونه على مكرمته وفضله وتبدل كرههم له إلى
حب .
س11 : تغيرت أحوال جلال الدين بعد عثوره على والديه وضح ذلك .
جـ
: حيث عاد إلى وجه البشر والسرور بعد العبوس وانتعش قلبه بالأمل وشعر كأن أهله
وذويه بعثوا جميعاً في محمود وجهاد وقد قوي أمله في استعادة ملكه .
س12 : لماذا كان جلال الدين يعتز بمحمود ؟
جـ
: لأنه يعتبره كابنه بل ربما كان أعز عليه وأحب إليه من ابنه لما كان يمتاز به
محمود من : خفة الروح ، وتوقد الذهن ، وعزة النفس ، وجمال الصورة .
س13 : لماذا تأكد السلطان جلال الدين أن المنجم كان صادقاً فيما تنبأ
به ؟
جـ
: لأن التتار قتلوا ابنه الوحيد الأمير بدر الدين
ولم يبقَ من أهل بيته من أحد أجدر بوراثة الملك عنه إلا محمود ابن أخته .
س14 : ما العِبر والعظات التي تعلمها السلطان جلال الدين بعد لقائه
بالطفلين ؟
جـ : العظات والعبر
هي
: حقارة
الدنيا وغرورها والتكالب عليها مع كذب أمانيها الخادعة ولؤم الإنسان وحرصه على
باطلها وبخله بما لا يملك منها وخوفه مما عسى أن تكون فيه سلامته وخيره واطمئنانه
إلى ما لعله يكون مصدر بلائه وهلاكه .
س15 : ما سبب بكاء جهاد ؟ وما أثره على السلطان ؟
جـ
: كانت تبكى خوفاً على محمود الذي خرج من الصباح ولم يعد زاعماً قتال التتار .. وأثره على السلطان هو : أنه تبسم ضاحكاً من قولها .
س16 : كيف استطاع السائس سيرون إنقاذ محمود من موت محقق ؟
جـ
: اندفع محمود بجواده نحو أشجار الغابة وكاد يسقط في جرف شديد الانحدار لولا أن
أسرع سيرون وخطفه من فوق حصانه فانقلب الحصان بهما ، ثم حمل السائس الأمير على
جواده وعاد به بعد أن جرح نتيجة سقوطه .
س17 : ما النصيحة التي وجهها جلال الدين لمحمود ؟
جـ
: نصحه بألا يجازف بنفسه ، وأن يحتاط في عمله ، ويجب أن تقترن شجاعته بالحزم
والحذر واليقظة ليكون قائدا كاملا .
س18 : كيف عبرت جهاد عن إعجابها بمحمود ؟
جـ
: قدمت له باقة من الزهر وقالت له : هذه هديتي إليك أيها الفارس الشجاع .
س19 : اختلف ما قاله الشيخ سلامة للصياد عن الطفلين عما قاله لأهل قريته . وضح
. [أجب بنفسك]