سعيد عبيد
سعيد عبيد
سعيد عبيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةبوابة سعيد*المنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طيرالهدي
مراقب اقسام
طيرالهدي


علم بلدك : مصر
حيوان أو طائر تفضله : 3mar4ever
ذكر
الموقع : https://facebook.com/BIREDELHODA

قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!! Empty
مُساهمةموضوع: قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!!   قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!! Emptyالأربعاء 09 يونيو 2010, 6:15 pm


على متن أسطول الحرية جاؤوا حالمين بتقبيل أرض فلسطين المباركة، حملوا في
قلوبهم أمنيات برفع الحصار عن شعب مقهور ومؤازرته في معاناته.. ورسموا في
عقولهم لوحات من دمع ودم حول ما جرى في حرب غزة الأخيرة وعزموا على تبديد
تلك الصور القاتمة بتقديم مساعدات إنسانية وإغاثية عبارة عن مواد بناء
وبيوت متنقلة لمن عاشوا التشرد وعانوا من عنجهية المحتل

أنين الصمت









قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة
فنالوها!!




على متن أسطول الحرية جاؤوا حالمين بتقبيل أرض
فلسطين المباركة، حملوا في قلوبهم أمنيات برفع الحصار عن شعب مقهور
ومؤازرته في معاناته.. ورسموا في عقولهم لوحات من دمع ودم حول ما جرى في
حرب غزة الأخيرة وعزموا على تبديد تلك الصور القاتمة بتقديم مساعدات
إنسانية وإغاثية عبارة عن مواد بناء وبيوت متنقلة لمن عاشوا التشرد وعانوا
من عنجهية المحتل



.


مع كل موجة تدفعهم إلى الأمام كانت الأحلام تقترب
إلى التحقيق فيستبشرون



ويزيدون من سقف أحلامهم غير آبهين بالموت
المحلق في سمائهم بفعل تهديدات الاحتلال باعتراض الأسطول واقتياده إلى
الموانئ الصهيونية بالأراضي المحتلة عام 48 واعتقال من على متنه، لكنهم ما
إن وصلوا الميل 20 قبالة سواحل قطاع غزة وفي عمق المياه الدولية انسلت
إليهم البوارج الصهيونية وحلقت فوق رؤوسهم طائرات الهيلوكبتر قاذفة جنودها
على سطح الأسطول ليعملوا القتل بالرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع
والقنابل الصوتية بحقهم، وفي غضون ساعة ونصف من الهجوم العسكري استشهد عدد
من المتضامنين غالبيتهم من الأتراك وأصيب عشرات آخرين.

في التقرير التالي يرصد على لسان أصدقاء وعائلات
شهداء الحرية حكايا الشهادة وأمنيات تحقيقها التي اعتملت قلوب المتضامنين
قبيل تحركهم إلى القطاع المحاصر ومن قبل على مدار سنوات عمرهم تابع معنا


.



علي حيدر بغني (39)عاماً،



أحد المتضامنين
الأتراك جاء على متن سفن أسطول الحرية لكنه قبل الإقلاع من وطنه وعلى
امتداد سنوات طويلة تمنى الوصول إلى فلسطين والاستشهاد على ترابها، ساعده
على ذلك الأمل انضمامه لحركات ومنظمات أهلية إسلامية، أكدت على ذلك زوجته
سنية متحدثة بشيء من التفصيل عن بعضاً من ملامح شخصيته الإنسانية المحبة
للخير والسلام للجميع، تقول:"لطالما كان علي بمثابة يد العون الطولى
للفقراء والمقهورين" وتضيف :"أنه إنسان متواضع حصل على تعليمه في الأزهر
الشريف بالقاهرة ويعيش حياة بسيطة مع أبنائه الأربعة يوفر احتياجاتهم من
عمله في إحدى متاجر مدينة دياربكر بإصلاح الهواتف "، ويؤكد صديقه صابر
جيلان أنه قبل أن يسافر إلى غزة على متن أسطول الحرية أخبره بأمنيته
الكبيرة في الموت شهيدا، ودعا الله كثيراً لينال الشهادة ، وأضاف :"أنه كان
صادقاً في أمنيته فلباها له الله.


ولا يختلف عنه علي أكبر ياراتيلمس 55 عاماً



فالشهادة
في سبيل الدفاع عن الحق ونصرة المظلومين في أي مكان كانت أسمى أمنياه،
لذلك لم يتردد وهو المتطوع مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان في
الانضمام لأسطول الحرية ليناصر بما تجود به نفسه إخوانه المحاصرين في قطاع
غزة، أراد أن يكون حبه لنصرة المظلومين والمقهورين عملاً مبرهناً وليس مجرد
كلمات وأمنيات في قلبه خرج بمزيد من الأمل بالوصول إلى القطاع المحاصر
ونصرة أهله ومنحهم بعضاً من مستلزمات الحياة من بيوت متنقلة ومواد لإعادة
إعمار بيوتهم التي دمرت في حرب غزة الأخيرة لكنه كان عرضةً لرصاص جنود
الكوماندوز الصهاينة، يقول أحد أصدقائه أحمد فاروق جوهر:"ندر علي حياته
لأعمال الخير لذلك ما تردد لحظة في الذهاب مع الأسطول إلى غزة وهناك على
متن الأسطول وقبل أن يحقق أمنيته الكبيرة بمؤازرة الفلسطينيين المحاصرين
حقق أمنية أكبر اعتملت قلبه طويلاً هي الشهادة".

من مدينة سيرت جنوب شرق تركيا خرج إبراهيم بيلغن 61
عاماً


مدافعاً عن الحق ومنتصراً له في غزة غير آبهاً بالتهديدات
التي ساقتها دولة الاحتلال باعتراض الأسطول واعتقال من فيه، كان يرى
الاعتقال أو الشهادة في سبيل الانتصار للحق كرامة من الله، يقول شقيق
زوجته نوري مرغن:" أنه كان نموذج للرجل الصالح محب للخير ومثالي جداً يناصر
الحركات الإسلامية خاصة حزب فيليسيتي".

أمنية كادت تحقق:




أما رئيس الحركة الإسلامية بالأراضي المحتلة عام
48 الشيخ رائد صلاح فقد تمنى من عميق قلبه وطالما دعا أن يرتقي شهيداً


سواء
خلال مواجهاته مع الاحتلال بعد فضح ممارساتهم بحق المسجد الأقصى والمقدسات
الإسلامية أو على متن أسطول الحرية، برأيه ليس هناك أشرف من الشهادة في
سبيل الله، ورغم إصرار الاحتلال على اغتياله إلا أنه الله عز وجل أراد أن
يطيل في عمره ليبقى حارساً للأقصى شوكة في حلق سلطات الاحتلال يصد ممارسات
الهدم والتهويد التي تنتهجها ضد المسجد الأقصى كل حين، يؤكد الشيخ أن جنود
الكوماندوز اشتبهوا به برجل تركي ظنوه هو فأعدموه برصاصة في رأسه لكن الله
سبحانه وتعالى قدر له النجاة، وأضاف قبل دخوله قاعة محكمة الصلح في عسقلان
إن الجنود حاولوا قتلي من خلال إطلاق النار على شخص آخر ظنا منهم أنه
أنا"لافتاً إلى أنه كان من المخطط اغتياله لكن من راح ضحية ذلك الرجل
التركي الذي استشهد فوراً بعد إطلاق النار على رأسه بشكل مباشر بينما الشيخ
رائد تم نقله إلى المعتقل
..




االاستاذالفاضل :الشيخ محمد مصطفي ابي






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://facebook.com/BIREDELHODA
mona karim
عضو VIP
عضو VIP
mona karim


انثى

قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!!   قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!! Emptyالخميس 01 يوليو 2010, 9:05 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص شهداء أسطول الحرية.. أحرار تمنوا الشهادة فنالوها!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعيد عبيد :: المنتديات الإسلامية :: فقه وعقيدة وأخلاق-
انتقل الى: