رساله الى الزملاء

اليكم زملائى الاعزاء
لم
يشأ الله تعالى ان اوفق فى انتخابات رئاسة النقابه والحمد لله تعالى على
كل شىء وهذه هى ارادة الله ولكن اذا كنت خدوما فلابد الا اعلق اى خدمة كنت
اقوم بها واربطها بنجاحى من عدمه وايضا اسعى جاهدا لخدمة زملائى فى اى مجال
استطيع ان اخدم فيه وان ازيد فى الخدمة ان امكن حيث ان وقتى اصبح يسمح عن
موقعى كرئيس للنقابه ونحن لابد ان نعرف ان موقع رئيس النقابه لديه اعمال
كثيره جدا ومن الممكن الا يستطيع عمل خدمات خاصة الا فى حدود ويجب ان نعلم
ذلك جيدا ونقدره كى نتعامل على هذا الاساس ويجب علينا ان يكون لدينا ثقافة
تختلف عن الثقافة التى يتسم بها الشعب المصرى او اغلبه وهو اسلوب الانانية
اما شخص بعينه وخاصة اذا كان هو نفس الشخص او اهاجم وبكل شراسه واتلصص على
كل لفظ وكل كلمه وكل حركه واشوه صورا جميله لان لى فريق يساعدنى على ذلك
ووسائل النشر اصبحت منتشرة وعديده جدا
ان مايحدث هذه الايام لايرضى اى زميل وكلنا ضد شق الصف والنزاعات التى نراها هذه الايام
علينا
جميعا الا نعارض للمعارضه او نتهم الناس بالباطل علينا التاكد من قبل رمى
الناس بابشع التهم واذا كانت هذه التهم حقيقية علينا نصحة لانه احد الفريق
الذى ان نجح فسوف نحصد نجاحه جميعا وكلنا نتمنى نجاحه ولن ينجح بمفرده ابدا
وان نجح سيكون بصعوبه ونجاح لايرتقى الى مطالبنا واذا وقفنا جميعا يدا
واحدة كان النجاح سريعا ومرضى للجميع حيث شاركنا فيه وصنع على ايدينا وكيف
لنا نطالب النقابه بانجازات ونحن نقف لها بالمرصاد ونحاربها هذه الحرب
الشرسه ولانريد لها النجاح
علينا جميعا ان نقف يدا واحدة لاننا سنجنى ثمار الاتحاد وباسرع مما نتخيل
هذه رساله الى كل الزملاء لعلها تجد الاذان والقلب الكبير الذى لايريد الا مصلحة زملائه ومصلحة الضرائب العقارية