سعيد عبيد
سعيد عبيد
سعيد عبيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تعليمي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةبوابة سعيد*المنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Ooouus10
دعاء : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Cat89110
لونك المفضل : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Supermamy-9ceb8af51e
قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام B7n54318
المزاج : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام   قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Emptyالثلاثاء 28 أغسطس 2012, 9:26 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



زوج النبى زيدا الذى كان مولاه الذى أعتقه ثم تبناه بابنة عمته زينب بنت جحش
شريفة بنى أسد ليبطل تلك الفوارق الطبقية فى أسرته


رزق النبى -صلى الله عليه وسلم- بسبعة أبناء، ثلاثة من الذكور وهم:
- القاسم رضى الله عنه أول أولاده من زوجته خديجة بنت خويلد. ولد له قبل النبوة
ومات بعد أن بلغ سنًا تمكنه من المشى. غير أن رضاعته لم تكن قد اكتملت. ويُقال إنه توفى سنة 605م
قبل أن يتم عامه الثانى، ودفن فى مقبرة جندول مولالا فى مكة المكرمة.

- عبد الله رضى الله عنه أمه السيدة خديجة بنت خويلد أم المؤمنين، وهو أصغر أبنائهما بعد زينب،
والقاسم ورقية وأم كلثوم وفاطمة. لُقب بالطاهر والطيب لمولده بعد النبوة، وتوفى صغيرًا فى طفولته فى مكة.
- إبراهيم رضى الله عنه وأمه مارية القبطية.

- كما رزق صلى الله عليه وسلم بأربع بنات، وهن:
- السيدة زينب رضى الله عنها وكانوا يسمونها زينب الكبرى، لأنها أول مولود لرسول الله
وتمييزًا لها عن زينب الحفيدة ابنة شقيقتها فاطمة الزهراء رضى الله عنها وبنت الإمام علِى كرم الله وجهه.
- السيدة رقية رضى الله عنها.
- السيدة أم كلثوم رضى الله عنها.
- السيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنها.

وقد ماتوا جميعًا فى حياة رسول الله عدا فاطمة الزهراء فهى التى ماتت بعد وفاته بستة أشهر،
وجميع أبناء الرسول من خديجة بنت خويلد رضى الله عنها، عدا إبراهيم ابنه فهو من مارية القبطية.

ولا ننسى فى سياق تناولنا لمحمد الأب، زيد بن حارثة الذى كان ابنا للنبى بالتبنى، وما ارتبط بذلك من مواقف وأحداث وتشريعات!
وفى تلك السطور سوف نقتصر على قراءة علاقة النبى الأب بابنه بالتبنى زيد، وابنه بالبنوة إبراهيم.

زيد بن محمد:

من مطالعة سيرة زيد بن حارثة من المصادر التاريخية المعتمدة مثل (السيرة النبوية لابن هشام)،
و(تاريخ الطبرى)، وطبقات ابن سعد، وترجمة زيد فى الاستيعاب لابن عبد البر، نخرج بما يأتى:
«عندما نجحت غارة إحدى القبائل المغيرة على بنى معن بن طيئ عائلة سعدى بنت ثعلبة والدة زيد بن حارثة،
وعادت حاملة أسراها، ذهبت إلى سوق عكاظ التى كانت منعقدة آنئذ، وباعوا الأسرى،
ووقع الطفل زيد فى يد حكيم بن حزام الذى وهبه بعد أن اشتراه لعمته خديجة. وكانت خديجة رضى الله عنها،
قد صارت زوجة لمحمد بن عبد الله، الذى لم يكن الوحى قد جاءه بعد.
ووهبت خديجة بدورها خادمها زيد لزوجها محمد فتقبله مسرورا وأعتقه من فوره، وراح يمنحه من نفسه العظيمة
ومن قلبه الكبير كل عطف ورعاية.. وفى أحد مواسم الحج. التقى نفر من حىّ حارثة بزيد فى مكة،
ونقلوا إليه لوعة والديه، وحملهم زيد سلامه وحنانه وشوقه لأمه وأبيه، وقال للحجاج من قومه:
«أخبروا أبى أنى هنا مع أكرم والد».. ولم يكن والد زيد يعلم مستقر ولده حتى أغذ السير إليه،
ومعه أخوه.. وفى مكة مضيا يسألان عن محمد.. ولما لقياه قالا له: «يا بن عبد المطلب..
يا ابن سيد قومه، أنتم أهل حرم، تفكون العانى، وتطعمون الأسير.. جئناك فى ولدنا،
فامنن علينا وأحسن فى فدائه».. كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم تعلق زيد به،
وكان فى نفس الوقت يقدر حق أبيه فيه.. هنالك قال لحارثة: «ادعوا زيدا، وخيّروه،
فإن اختاركم فهو لكم بغير فداء.. وإن اختارنى فوالله ما أنا بالذى أختار على من اختارنى فداء»!
وتهلل وجه حارثة الذى لم يكن يتوقع كل هذا السماح، وقال: «لقد أنصفتنا، وزدتنا عن النصف»..
بعث النبى صلى الله عليه وسلم إلى زيد، ولما جاء سأله: «هل تعرف هؤلاء»؟
قال زيد: نعم.. هذا أبى.. وهذا عمّى. وأعاد عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ما قاله لحارثة..
وهنا قال زيد: «ما أنا بالذى أختار عليك أحدا، أنت الأب والعم»! وهنا أمسك النبى بيد زيد،
وخرج به إلى فناء الكعبة، حيث قريش مجتمعة هناك،
ونادى الرسول: «اشهدوا أن زيدا ابنى.. يرثنى وأرثه»! تبنّى الرسول زيدا..
وصار لا يعرف فى مكة كلها إلا باسمه هذا زيد بن محمد.. ثم جاء الوحى محمدا،
وما إن حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم تبعة الرسالة حتى كان زيد ثانى المسلمين..
بل قيل إنه كان أول المسلمين! أحبه رسول الله (ص) حبا عظيما، وأطلق المسلمون عليه لقب (حب رسول الله)،
وكان زيد جديرا بهذا الحب. وكما هو معروف أراد النبى أن يحطم تلك الفوارق الطبقية الموروثة
فى الأمة المسلمة من عادات الجاهلية ليكون الناس كلهم سواء فقد زوج النبى زيدا الذى كان مولاه
الذى أعتقه ثم تبناه من ابنة عمته زينب بنت جحش شريفة بنى أسد ليبطل تلك الفوارق الطبقية بنفسه فى أسرته.
وكرهت زينب وكره أخوها عبد الله بن جحش أن تزف الشريفة المضرية إلى مولى،
فأنزل الله فيهما قوله تعالى: «وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة
من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا». ولكن الحياة الزوجية أخذت تتعثر،
وصار من المستحيل استمرارها، فانفصل زيد عن زينب.ثم يأتى الأمر الإلهى آمرا النبى بالتزوج من زينب:
(وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِىَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ وَتُخْفِى فِى نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ
وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ
فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً)..

لقد أراد الشرع تأكيد إبطال نظام التبنى وإبطال كل نتائجه وتعميق هذا الإبطال فى النفوس وتأكيده بالتطبيق العملى.
وذهب المنافقون والحاقدون يرجفون المدينة: كيف يتزوج محمد مطلقة ابنه زيد؟
فأجابهم القرآن مفرقا بين الأدعياء والأبناء.. بين التبنى والبنوة، ومقررا إلغاء عادة التبنى، ومعلنا:
«ما كان محمد أبا أحد من رجالكم، ولكن رسول الله، وخاتم النبيين وكان الله بكل شىء عليما».

وهكذا عاد لزيد اسمه الأول: «زيد بن حارثة». وكتعويض له عن سحب اسم محمد منه تشاء إرادة الله
أن ينفرد بتلك الميزة العظيمة بأنه هو الصحابى الوحيد الذى ذكر اسمه صريحا فى القرآن الكريم..



إبراهيم بن النبى:

فى قرية عتيقة من صعيد مصر تدعى «حفن» بمحافظة المنيا ولدت مارية بنت شمعون لأب قبطى وأم مسيحية رومية،
وفى مطلع شبابها الباكر انتقلت مع أختها سيرين إلى قصر المقوقس عظيم القبط بمصر..
وكانت فى القصر حين قدم حاطب بن أبى بلتعة موفدا من النبى محمد يحمل رسالة إلى المقوقس،
وكان ذلك سنة 7هـ.

أخذ المقوقس كتاب النبى محمد بن عبد الله وختم عليه، وكتب إلى النبى: «بسم الله الرحمن الرحيم،
إلى محمد بن عبد الله، من المقوقس عظيم القبط، سلام عليك، أما بعد فقد قرأت كتابك، وفهمت ما ذكرت فيه،
وما تدعو إليه، وقد علمت أن نبيا بقى، وكنت أظن أنه سيخرج بالشام، وقد أكرمت رسولك،
وبعثت إليك بجاريتين لهما مكان فى القبط عظيم، وبكسوة، وأهديتُ إليك بغلة لتركبها والسلام عليك».
كانت الهدية جاريتين هما مارية بنت شمعون القبطية وأختها سيرين بنت شمعون،
وألف مثقال ذهبًا وعشرين ثوبًا وبغلة تسمى «دلدل» وعبدا خصيا يسمى «مابور» وبعضا من عسل بنها.
وفى المدينة اختار الرسول مارية لنفسه، ووهب أختها سيرين لشاعره حسان بن ثابت الأنصارى.
وكما جاء فى طبقات ابن سعد والإصابة لابن حجر: فقد كانت مارية بيضاء جميلة الطلعة،
وقد أثار قدومها الغيرة فى نفس عائشة، فكانت تراقب مظاهر اهتمام النبى بها. وقالت عائشة:
«ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة فأعجب بها رسول الله
وكان أنزلها أول ما قدم بها فى بيتٍ لحارثة بن النعمان، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها،
حتى فرغنا لها، فجزعت فحولها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا».
بعد مرور عام على قدوم مارية إلى المدينة، حملت مارية، وفرح النبى محمد لسماع هذا الخبر،
فقد كان قد قارب الستين من عمرهِ وفقد أولاده ما عدا فاطمة الزهراء. وولدت مارية فى
«شهر ذى الحجة من السنة الثامنة للهجرة النبوية»، طفلا جميلا يشبه الرسول، وقد سماه إبراهيم،
«تيمنا بأبيه إبراهيم خليل الرحمن»، وبهذه الولادة أصبحت مارية حرة.
وتصدق النبى (ص) على فقراء المدينة بوزن شعر الوليد الجديد فضة وذبح كبشين ابتهاجا بالحدث السعيد..
وطبقا لرواية مسلم فقد اختار النبى لإبراهيم مرضعة تسمى أم سيف،
وجعل فى حيازتها قطعة من الماعز ترضعه لبنها إذا شح ثدياها.
وعاش إبراهيم ابن النبى سنة وبضعة أشهر يحظى برعاية أبيه، لكنه مرض قبل أن يكمل عامه الثانى،
وذات يوم اشتد مرضه، فجاءه النبى معتمدا على يد عبد الرحمن بن عوف لشدة ألمه فحمله وهو يجود بنفسه
وقال فى تسليم وأسى: «إنا يا إبراهيم لا نغنى عنك من الله شيئا»، ويكمل أنس بن مالك بقية المشهد
الذى رواه البخارى ومسلم: «فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تدمعان، فقال له عبد الرحمن بن عوف:
وأنت يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: يا ابن عوف إنها رحمة، ثم اتبعها أخرى
فقال: إن العين تدمع وإن القلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون».
ومات إبراهيم وهو ابن ثمانية عشر شهرا، «وكانت وفاته يوم الثلاثاء لعشر ليال خلت من ربيع الأول
سنة عشر من الهجرة» على الأرجح. وحزنت مارية حزنا شديدا على موت إبراهيم.
ونظر النبى إليها بعطف وحنان، وقال لها مواسيا ومعزيا: «إن إبراهيم ابنى وإنه مات فى الثدى
وإن له لظئرين تكملان رضاعه فى الجنة»..
قال النووى: فترضعانه بقية السنتين فإنه تمام الرضاعة بنص القرآن.
ثم أقبل الفضل بن العباس وقام بتغسيل الصغير المتوفى، وحمل من بيت مرضعه، على سرير صغير،
وصلى عليه أبوه صلى الله عليه وسلم أربعا، ثم سار وراءه إلى البقيع ونزل قبره الفضل بن العباس
مع أسامة بن زيد وأضجعاه إلى مثواه الأخير، ثم سوى عليه التراب وندى بالماء.
وعند العودة من الدفن غام الأفق وانكسفت الشمس، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم!
وبلغت الكلمة مسمع النبى، فسارع ليصلى بالناس صلاة الكسوف، ثم خطب فيهم قائلا:
«إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإن رأيتموها فادعوا الله وصلوا حتى تنجلى».

ولم تطل أيام النبى فى الدنيا بعد وفاة ابنه إبراهيم فى السنة العاشرة للهجرة،
فما إن جاء ربيع الأول من السنة التالية حتى شكا النبى (ص) ثم لحق بالرفيق الأعلى..
أما مارية فقد عاشت من بعده خمس سنوات من العزلة شبه الكاملة، لا تكاد تلقى أحدا غير أختها سيرين،
ولا تكاد تخرج إلا لكى تزور مثوى زوجها الحبيب، أو قبر صغيرها الغالى بالبقيع!
وتوفيت فى السنة السادسة عشرة من محرم. ودعا عمر بن الخطاب الناس وجمعهم للصلاة عليها.
فاجتمع عدد كبير من الصحابة من المهاجرين والأنصار ليشهدوا جنازة مارية القبطية،
ودفنت إلى جانب نساء أهل البيت النبوى، وإلى جانب ابنها إبراهيم.

يتبقى فى النهاية أن نتذكر قول النبى (ص): «استوصوا بأهل مصر خيرا فإن لهم نسبا وصهرا»،
والنسب من جهة هاجر أم نبى الله إسماعيل عليه السلام،
أما الصهر فمن جهة مارية أم إبراهيم بن محمد عليه الصلاة والسلام.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
هنا جلال
مدير إدارى المنتدى
مدير إدارى المنتدى
هنا جلال


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام 1342907773303
دعاء : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام 1342907773642
قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام 133271191531
المزاج : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام 1342907773271
انثى
الموقع : منتديات هنا جلال التعليمية

قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام   قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Emptyالثلاثاء 28 أغسطس 2012, 10:27 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



منتديات هنا جلال التعليمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منتدى تعليمي لكل المراحل الدراسية من الكي جي  إلى الثانوية العامة
ماما هنا

                    
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
droos
نائب المدير
نائب المدير
droos


علم بلدك : مصر
شخصية مفضله : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Ooouus10
دعاء : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Iuca_410
حيوان أو طائر تفضله : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Cat89110
لونك المفضل : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Supermamy-9ceb8af51e
قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام B7n54318
المزاج : قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Image_134679825_8524
انثى
الموقع : منتديات صحبه دراسيه

قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام   قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام Emptyالثلاثاء 28 أغسطس 2012, 11:42 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sohba.ahladalil.com/
 
قصة زيد بن محمد وإبراهيم بن النبى عليه أفضل الصلاة والسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلاف مع النبى عليه الصلاة والسلام!
» هل تعلمون مم كان يخاف النبى عليه الصلاة والسلام ؟؟؟
» من جوامع كَلِمه .. عليه أفضل الصلاة والسلام
» أفضل قدوة على الإطلاق.. الرسول عليه الصلاة والسلام
» يا محمد اخبرنا عن الصلوات الخمسه (عليك أفضل الصلاة والسلام)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سعيد عبيد :: المنتديات الإسلامية :: السيرة النبوية-
انتقل الى: