الكنج المدير العام
علم بلدك :
| موضوع: مسرحية علي بك الكبير الإثنين 01 مارس 2010, 12:16 am | |
| مشهد من مسرحية علي بك الكبير *ماذا اقترح ضاهر العمر على علي بك الكبير؟ 1-اقتراح ضاهر بأن يقابل على بك أمير البحر الروسى فلا ضرر من ذلك اللقاء *بم وصف قائد الأسطول نفس وبم وصف علي بك ؟ وما شكوى علي بك؟ -وصف الأمير الروسي على بك بأنه أسد الصحراء وصف نفسه بحوت البحار - شكا على بك ما تعرض له من أحداث جسام قيدت حركته وأضعفت همته * ما العرض الروسي وما موقف علي بك منه؟ - قدم الأمير عرضا روسيا لمساعدة على بك00و قد تمثل فى جعل سفن الأسطول الروسى عونا له على مواجهة ما قابله من تلك الأحداث الجسام - رفض على بك الدعوة الروسية متعللا بلجوئه إلى ضاهر العمر الذى قدمه على نفسه فهو صديقه المسلم العربى الكريم المضياف الحامى من يلجا إليه *كيف أهان القائد الروسي ضاهر العمر؟ - حث أمير البحر الروسى على بك على ترك معاونة ضاهر العمر و الاعتماد على معاونة القيصر الروسى فملك مصر يسترد بالقوة العظيمة 00والسيوف الماضيه0 لا بالعصا الضعيفة ولا بالشيخ البدوى ذى السيوف والخيول *لم غضب علي بك وما مبررات ذلك؟ - غضب على بك لإهانة صديقه ضاهر فليست النجدة فى السفن الضخمة ولا ما فى أيدى الجنود من أسلحة تقذف النيران وليست النجدة فى الرماح أو مساعدة العروش ولكن النجدة الحقيقية هى التى تاتى من صديق يضحى من اجل صديقه بدمه وماله وهو أخ صفاته كالذهب وده صاف وضاهر رجل مرؤته واضحة وأكيدة *كيف تجددت المحاولة الروسية المغرية لعلى بك؟ وما الذي دار داخل خلد علي بك؟ - يعرض أمير البحر الروسى سفنه ثانيه على علي بك لاسترداد عرش مصر ثم غزو الترك معا - يدور صراع نفسى عنيف فى نفس على بك فأمنيته دخول مصر ومعاقبة أعدائه * لم رفض علي بك العرض الروسى مرة ثانية؟ - رفض على بك العرض الروسى لأنه سيتهم عند قبوله بخيانة قومه0 كما سيتهم بالنذالة - أراد أن يسترد ملك مصر بالعزيمة الصادقة و الشجاعة الفائقة والأفعال الكريمة وهو لن يستعين بالأغراب على قومه *ما رأي الأمير الروسي من مكارم الأخلاق وما موقف علي بك؟ فينبهه الأمير الروسى بأن من طلب المجد فى الدنيا عليه ألا ينشغل بمكارم الأخلاق - يدعو على بك بعدم تحقق الآمال العظيمة إذا لم تتحقق بمكارم الأخلاق 0فموت الإنسان أكيد عندما يجنى الثمر معتمدا على سلم من الثعابين 0 * بم صور علي بك محمد أبو الدهب وبم صور الشعب المصري؟ - هذا الصراع دار فى نفس على بك حول معانته من عقوق أبى الذهب وتمرده عليه 0 وكذلك مواجهته للعديد من العواصف والأخطار 0 ومصر بلا قائد حقيقى يحميها ففيها ذئب وهو محمد أبو الذهب يتمتع بخيراتها بينما الشعب هادى ء كالقطيع الساكن الذى تنتقل قيادته من فاتح معتد لآخر *كيف يعاني علي بك ظلم الأحباب وكيد الأعداء ؟ - يبين على بك صعوبة موقفه فهو يعانى من ظلم الأحباب وتدبير الأعداء ويفصل ذلك 00 - أبو الذهب شديد العداوة له ولا يتوقف عن مطاردته حتى استولى على مملكته 0وهو ذئب أتى به الأتراك وولوه إمارة مصر بينما على بك مطارد ومشرد فى الشام وهو غافل متكاسل عن طلب حقه *لم لام علي بك نفسه وكيف عاد إلى صوابه؟ ويلوم نفسه لأن تركيا فى حالة ضعف و الروس عرضوا عليه مساعدته بأسطولهم وعتادتهم وجنودهم - يعود على بك سريعا إلى صوابه ورشده وحكمة نفسه متجاوزا عن غضبه فلم تسبب له مصر ولا أهلها أى ضرر لكن الضرر جاءه من اقرب الناس إليه 000 * ما فضل مصر على علي بك واهله ؟ - مصر رعته فى صباه وجعلته قائدا لها بعد سن الشباب وقد دخلها عبدا كيوسف الصديق لكنها جعلته ملكا لها وقد دعا نفسه إلى تحكيم العقل وعدم الإصغاء الى صوت الحقد والغضب وشهوة الانتقام وعدم الاستعانة بالروس الأشداء ضد أهله الضعاف فخيرات مصر وأفضالها عليه لاتنسى فقد شهدت شبابه وسمره ولهوه 0 *ما موقف الجارية شمس وماذا مدحت ؟ وماذا أيدت وإلام دعت علي بك؟ - سمعت شمس حوار على بك مع نفسه 00و قد امتدحت صبره وخلقه و قدرته على مواجهة الأخطار وقد أيدته فى رفض مساعدة الروس ودعته إلى الاستعانة بالله والله و الأقربين وهم تحت إمرته ينتظرون أوامره عند الصالحية0 *وضح شكوى علي بك لشمس بخصوص محمد أبو الدهب؟ - يشكو على بك لشمس - احتماء أبى الذهب بالترك 00 وعدم اهتمامه بصالح مصر ومستقبلها وقد غزا أبو الذهب الترك كثيرا تحت قيادته و كان الاثنان قد خططا لإنقاذ مصر مما عانته من ظلم وقد دبرا لاستقلالها عن الترك والنهوض بها فى جميع المجالات * لم سعد ضاهر العمر من علي بك وماذا قدم له؟ أخبر ضاهر صديقه علي بك بعلمه بما دار بينه وبين أمير البحر الروسي وأنه سعد بأخلاقه النيلة وصفاته الطاهره وطمأنه بأن ماله وقومه تحت إمرته فلديه ألفان من الجنود وألفان من الفرسان على ظهور الخيل وأنه يملك مدفعين سلبهما من الأتراك والكثير من السيوف القاطعة والكثير من المواشي والخيرات الكثيرة التي تكفي الطريق الطويل0 - أخيرا أخبر علي بك صديقه إن الخروج للقتال واستعادة ملك مصر سيبدأ من الغد - دعا ضاهر أهل الشام إلى تلبية دعوة علي بك فاستجابوا له * من كاتب هذه المسرحية؟ - أحمد شوقي وله سبع مسرحيات *ما الذي تتناروله هذه المسرحية وما الذي تصوره؟ - تتناول سقوط سلطان علي بك حاكم مصر وانتصار محمد أبو الدهب عليه وفوزه بحكم مصر - وتصور عصر المماليك وما فيه من غدر وخيانة الأتباع وجوانب من الحياة السياسية والاجتماعية *من بطل المسرحية وكيف صوره شوقي؟ - علي بك الكبير وقد صوره شخصية وطنية يفضل مصلحة الوطن على الاستعانة بالأجنبي كما صور تقريبه لمحمد أبو الدهب الذي غدر به وتكتمل جوانب الشخصية في وفائها وبرها بالفقراء وعنايتها بالأزهر والصانع المصري *ما مكان هذه المسرحية؟ - قلعة ضاهر العمر حاكم عكا *ما الحقائق التاريخية التي تعرضها المسرحية؟ - 1- الخلافات السياسية في عهد المماليك وتدخل الأتراك 2- وطنية علي بك الكبير 3- أن روسيا كانت تتطلع لاحتلال المسلمين وتنتهز الفرصة *ما العيوب التي وجهت لشوقي في مسرحياته وما عذره في ذلك؟ - يعاب على شوقي الطابع الغنائي المتمثل في طول الجملة الحوارية مما يؤدي إلى الملل والنزعة البيانية ولكن نلتمس له العذر لأنه شاعر غنائي قبل أن يكون شاعر مسرحي *ما أسس بناء المسرحية؟ - الفكرة – الحكاية – الشخصيات – الحوار – الصراع – العقدة – الحل *علل اختيار شوقي مسرحياته من التاريخ ؟ - ليدافع عن بعض الشخصيات التي ظلمها التاريخ *ما سمات المسرحية بوجه عام والمسرحية الشعرية بوجه خاص؟ - سمات المسرحية بوجه عام : اعتمادها على الحوار- اقترانها بالتمثيل - الوحدة المسرحية - سمات المسرحية الشعرية : موضوعية – تغير الأسلوب مع الشخصيات - ينبغي أن تكون القصائد متوسطة الطول
| |
|
صلاح الدين عضو VIP
| موضوع: رد: مسرحية علي بك الكبير الأحد 15 أغسطس 2010, 12:22 am | |
| | |
|